من قلب أشواق
الهوى والأنسِ
أطلقت حبات
الضيا من شمسِ
وعلى الشروق
نقشت نبضة عاشق
ونسجت من نار
اشتياقي أنسي
فإذا الهوى قد
أينعت أوراقه
فاقبض ..
على لذاته بالخمسِ
وإذا الحبيبة قد
صَفت لمتيم
من بعد هجرٍ
قد رماه ببؤسِ
فاعزف تراتيل
الرضا متبسماً
تلقى السعادة
أشرقت في النفسِ
وابقى على نار
الصبابة مثلما
قد أشعلت ليلى ..
الهوى في قيسِ
سلطان قدورة